انتهاء تصوير مسلسل “راجعين يا إسكندرية” اليوم.. جو أشقر وجاد شويري يجمعان النجاحات

انتهى الفنان جو أشقر من تصوير فيديو كليب ديو غنائي جديد مع الفنان جاد شويري يحمل عنوان “راجعين يا إسكندرية”، ليعبر من خلاله عن جمال وأصالة مدينة الإسكندرية الساحرة. يجسد الفيديو أجواء المدينة البحرية ومواقعها الطبيعية الخلابة التي تم تصويرها بعناية لتعكس التراث والفن في هذه المنطقة الحيوية.

تفاصيل تصوير فيديو كليب “راجعين يا إسكندرية” في مواقع مختارة بالإسكندرية

تم تصوير فيديو كليب “راجعين يا إسكندرية” في مختلف المناطق البارزة داخل محافظة الإسكندرية، مما أضفى بُعدًا بصريًا مميزًا على العمل الغنائي الجديد. يسلط الكليب الضوء على سحر المدينة الساحلية من خلال مشاهد متنوعة، تعكس تاريخها العريق وأجواءها المميزة، كما يؤكد التعاون بين جو أشقر وجاد شويري على قوة العمل الفني المشترك الذي يدمج بين الأصالة والحداثة في قالب متكامل.

أهمية التعاون الغنائي بين جو أشقر وجاد شويري في ديو “راجعين يا إسكندرية”

يُعد تعاون جو أشقر مع جاد شويري في ديو “راجعين يا إسكندرية” خطوة جديدة في مسيرتهما الغنائية، حيث يجمع بين موهبة كل منهما بأسلوب يبرز مكانة الإسكندرية كرمز للثقافة والجمال. ويأتي هذا التعاون لأول مرة بعد أن حقق جاد شويري نجاحًا بارزًا بأغنيته السابقة “أرضي” التي شاركه فيها الفنان الفلسطيني إسماعيل النمر، وامتاز العمل برسائل أمل وصمود تعبر عن مآسي الشعبين اللبناني والفلسطيني.

نجاحات جاد شويري السابقة وأثرها على ديو “راجعين يا إسكندرية”

حققت أغنية جاد شويري “أرضي” التي كتب كلماتها معبّرة عن حب الوطن والدفاع عنه، نجاحًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تجاوز عدد مشاهداتها المليون على يوتيوب. وقد عبّر جاد عن فرحته بهذا الإنجاز مؤكداً أن الأغنية جاءت في توقيت حساس، محملة بإيقاعات وحروف تنشر الأمل في النفوس. هذا النجاح الأخير يفتح آفاقاً كبيرة لديو “راجعين يا إسكندرية” ويزيد من توقعات الجمهور حول عرضه الرسمي قريبًا عبر القنوات الرقمية والتلفزيونية.

العنوان الفنان نوع التعاون الموضوع نجاح الأغنية
راجعين يا إسكندرية جو أشقر وجاد شويري ديو غنائي الاحتفاء بجمال الإسكندرية قريبًا
أرضي جاد شويري وإسماعيل النمر ديو غنائي حب الوطن والصمود تجاوز مليون مشاهدة

يُنتظر أن تأتي أغنية “راجعين يا إسكندرية” بمستوى فني رفيع، يعكس مشاعر الارتباط بالمدينة وروحها الموسيقية الخاصة، مما يجعلها إضافة مميزة لمكتبة الأغاني العربية التي تحتفي بالهوية الثقافية والأماكن المرتبطة بالذاكرة الجماعية. هذه الخطوة توضح أن التعاون الفني قادر على تقديم أعمال تحمل مشاعر حقيقية وتنقل قصص المدن عبر الموسيقى وصور الفيديو، ما يعزز تجربة المستمع ويقوي العلاقة بين الفنان وجمهوره.