تحدثت لأول مرة.. المعلمة غادة الشهري ترد على شائعات تصغير الوجه وتُفصح عن عمرها الحقيقي

المعلمة غادة الشهري ترد على شائعات إجراء عملية تصغير وجه وتكشف سر بقائها بمظهر شاب

تصدرت أنباء إجراء المعلمة الشهيرة على “تيك توك” غادة الشهري لعملية تصغير وجه حديث المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها أكدت أن هذه الشائعة غير صحيحة تمامًا، وأنها لم تقم بأي عملية تجميل من هذا النوع، محافظًة على مظهرها الطبيعي وشبابها الداخلي رغم تقدم عمرها.

تفنيد شائعة تصغير وجه المعلمة غادة الشهري والتمسك بالمظهر الطبيعي

أوضحت غادة الشهري بكل وضوح أنها لم تلجأ إلى أي عملية تجميل تتعلق بتصغير الوجه، مؤكدة أنها معروفة بطبيعتها البحتة، وليست ممن يحرصون على تغيير ملامحهم جراحيًا، بل تعتمد على العناية الذاتية والصحة الجيدة التي تعكس مظهرًا حيويًا يبعدها عن ملامح الشيخوخة، رغم أن عمرها يبلغ 47 سنة؛ فهو رقم لا يعكس روحها النشيطة والمرحة التي تشبه العشرينيات والثلاثينيات كثيرًا.

عمر المعلمة غادة الشهري الحقيقي وتأثير الصحة على المظهر والشباب

شددت الشهري على أن التقدم بالعمر أمر طبيعي ومقبول، وأن معيار الجمال الحقيقي يقوم على الصحة والعافية وليس الرقم المكتوب على شهادة الميلاد، مشيرة إلى أن الشخص قد يكون في العشرين بأعداد ورغم ذلك يعاني من مشاكل صحية تؤثر سلبًا على مظهره وحيويته، بينما هي تتمتع بحالة صحية جيدة وروح مرحة تبرز في مظهرها الخارجي وصحتها العامة.

روتين العناية والصحة أبرز أسرار حفاظ المعلمة غادة الشهري على شبابها

تشارك غادة بأسلوبها الحي نشاطها وروحها الإيجابية التي تعزز شبابها، حيث يعتمد الحفاظ على مظهرها الجيد على توازن صحي بين التغذية، النشاط البدني، والاعتناء بالنفس بشكل يومي، مما يمنحها طاقة وحيوية متجددة. هذا النهج يساعدها على إبقاء ملامحها مشرقة وطبيعية، بعيدًا عن محاولات تعديل الوجه الجراحية أو التجميلية.

  • التمسك بالتغذية الصحية والمتوازنة التي تدعم صحة الجلد والشعر
  • ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتعزيز النشاط والحيوية
  • الابتعاد عن العمليات التجميلية والحفاظ على الملامح الطبيعية
  • الحفاظ على الراحة النفسية وروح إيجابية تدعم جمال الداخل والخارج