تُظهر أسعار الأسماك بأسواق مطروح اليوم السبت 30-8-2025 استقرارًا نسبيًا، وسط توافر كميات متنوعة من أسماك بحر مطروح وأسماك المزارع التي تصل من المحافظات الأخرى بأسعار تناسب مختلف الفئات وتختلف حسب نوع وحجم السمك. هذا التوازن في الأسعار يتيح للمستهلك خيارات متعددة وفق ما يرغب في شرائه.
متوسط أسعار الأسماك بأسواق مطروح اليوم السبت 30-8-2025
تشهد أسواق مطروح اليوم استقرارًا في أسعار الأسماك، حيث تراوحت الأسعار بين مستويات مناسبة حسب الأصناف، فسمك القاروص يتراوح سعره بين 170 و200 جنيه للكيلو، أما المرجان فيسجل نفس النطاق السعري، إذ يتراوح بين 170 و200 جنيه كذلك. سمك اللوت جاء أعلى قليلاً بأسعار تتراوح بين 230 و270 جنيه للكيلو، بينما وصل سعر كيلو سمك دراك بين 170 و190 جنيه.
أسعار أسماك الدنيس تتقلب بين 180 و220 جنيه، وبلغت أسماك مغازل جير بين 170 و180 جنيه، أما أسماك مغازل فراخ فسجلت أسعار تتراوح بين 160 و180 جنيه للكيلو الواحد. كذلك، شهد البوري المزارع سعرًا بين 150 و180 جنيهًا، مقارنة بأسماك البوري صيد بحر التي تراوح سعرها بين 220 و250 جنيه.
تفاوت أسعار أسماك المزارع والبحر ضمن أسعار الأسماك بأسواق مطروح اليوم السبت 30-8-2025
يوضح الفرق بين أسماك المزارع والبحر ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار البعض منها؛ إذ بلغ سعر السمك البلطي بين 80 و120 جنيهًا للكيلو، وهو من الأنواع الاقتصادية. أما سمك الوقار الذي يعتبر من الأنواع الرفيعة فيتراوح سعره بين 400 و450 جنيهًا، ما يعكس أهميته وجودته العالية.
ومن بين الأصناف الأخرى، سمك موزة منفوخة يتراوح بين 140 و160 جنيهًا، وسمك أسد مسجل بسعر 140 جنيهًا، في حين وصل سعر الأسماك الأخرى مثل شفاط وببغان إلى 120 جنيهًا فقط، مع بيع فراخ شرغوش لوت بسعر 180 جنيهًا للكيلو وشرغوش وطني بسعر 130 جنيهًا.
كيفية اختيار الأنواع المناسبة ضمن أسعار الأسماك بأسواق مطروح اليوم السبت 30-8-2025
للحصول على أفضل قيمة مقابل السعر في سوق مطروح، يُنصح باتباع الخطوات التالية:
- مقارنة الأسعار بين الأصناف المختلفة لتحديد الأنسب حسب الاستخدام والميزانية.
تُعد أسعار الأسماك بأسواق مطروح اليوم السبت 30-8-2025 مؤشراً جيدًا على توافر الكميات التي تلبي حاجات المستهلكين المتنوعة، مما يعكس نشاط السوق في منطقة الساحل الشمالي. توزيع الأسعار كان متنوعًا كما يظهر، مما يسهل على الزبائن اتخاذ القرار المناسب طبقًا لرغباتهم وميزانياتهم.
