تنبيه هام.. موعد أذان العشاء اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 في القاهرة والأجواء الحارة مستمرة

موعد أذان العشاء اليوم الإثنين 18 أغسطس 2025 في القاهرة يأتي عند الساعة 8:56 مساءً، وهو وقت انتظاره المسلمين لأداء آخر صلاة فرضية في اليوم، حيث يمثل لحظة هامة في تنظيم الحياة اليومية والروحانية في آن واحد. تتغير مواقيت الصلاة حسب الفصول، ولهذا فإن معرفة موعد أذان العشاء بدقة تساعد على الالتزام بالعبادة وتنظيم الوقت بشكل أفضل.

مواقيت الصلاة في القاهرة: تفاصيل موعد أذان العشاء وارتباطه بروتين المسلمين

يُعلن موعد أذان العشاء في القاهرة اليوم الإثنين 18 أغسطس 2025 عن بداية صلاة العشاء التي تحدد ختام الصلوات اليومية المفروضة، وتأتي بعد غروب الشمس بنحو ساعتين، وهو التوقيت الذي يفضل فيه كثير من الناس الهدوء والراحة؛ إذ يوفر فرصة جيدة لقضاء بعض الأمور الشخصية أو التحضير للعبادة. لا يقتصر موعد أذان العشاء على بعده الديني فقط، بل يلعب دورًا اجتماعيًا في ضم الأسرة حول مائدة العشاء والتجمع بعد يوم شاق. كما أن التنسيق مع مواقيت الصلاة يعزز الشعور بالإيقاع المنتظم للحياة، ويمنح قسطًا من السكينة والراحة النفسية.

أهمية متابعة موعد أذان العشاء بانتظام لضمان أداء الصلاة في وقتها

مواقيت الصلاة تتغير خلال العام بسبب اختلاف طول النهار والليل، لذلك ينصح بمتابعة موعد أذان العشاء عبر المصادر الرسمية أو التطبيقات الإلكترونية المتخصصة، التي توفر تحديثات دقيقة يومية. هذه المتابعة لا تساعد فقط على الالتزام الديني، بل تساهم في حياة منظمة ومتزنة، إذ يخصص الكثيرون وقتًا للصلاة ثم للقيام بالعناية بأسرهم وأعمالهم اليومية. إذًا، يعد معرفة موعد أذان العشاء جزءًا مهمًا من جدول التزام الشخص بالنواحي الدينية والاجتماعية، خاصة في فصول الصيف حيث تزداد حاجة الجسم والروح للاستراحة بعد نهار حافل بالحرارة.

مواقيت الصلاة ليوم الإثنين 18 أغسطس 2025 في القاهرة وتوقيت أذان العشاء المحدد

الصلاة الوقت
الفجر 4:25 ص
الشروق 5:56 ص
الظهر 11:56 ص
العصر 3:24 م
المغرب 6:55 م
العشاء 8:56 م

يتيح موعد أذان العشاء اليوم فرصة لاستثمار الوقت بين أداء العبادات والراحة، خاصة في ظل موجة الحرارة الصيفية التي تؤثر على نشاطات الناس اليومية، فتقليل الحركة يعود بالفائدة على الصحة والنفسية، بينما تسمح الصلاة بالارتباط الروحي والالتزام بالمواعيد المفروضة. يحرص الجميع على تنسيق أوقاتهم للاستفادة المثلى من لحظات العشاء والاستجمام التي تليها، مما يعزز جودة الحياة الاجتماعية والدينية في آن واحد.