جامعة الملك عبدالعزيز توضح: القبول متاح حصرياً عبر منصة “قبول” فقط

جامعة الملك عبدالعزيز تبرئ نفسها: القبول حصري في “قبول”

القبول حصري في “قبول” هو الإعلان الرسمي الذي أبلغت به جامعة الملك عبدالعزيز جميع المتقدمين والمتقدمات للعام الجامعي 1448/1447هـ. الجامعة أكدت أن القبول يتم فقط عبر المنصة الوطنية للقبول الموحد، وأن بوابة القبول الخاصة بالجامعة لا تسمح بالتقديم المباشر سواء ورقيًا أو إلكترونيًا، وذلك لمراحل البكالوريوس والدبلوم في دراسة الانتظام، مؤكدة بذلك أهمية الالتزام بالمنصة الوطنية فقط.

أسباب اعتماد القبول حصري في “قبول” لمنصة جامعة الملك عبدالعزيز

الجامعة أوضحت من خلال عمادة القبول والتسجيل أن عملية القبول حصري في “قبول” تهدف إلى تنظيم إجراءات التسجيل بشكل موحد لجميع الطلاب والطالبات، مما يضمن العدالة والشفافية في القبول وعدم قبول أي طلبات مباشرة خارج نظام المنصة الوطنية للقبول الموحد. هذا التنبيه جاء بعد ورود طلبات متعددة من المتقدمين الذين حاولوا التقديم من خلال بوابة القبول الخاصة بجامعة الملك عبدالعزيز أو حتى تقديم أوراق مباشرة، وهو أمر لا يعتمده النظام المعمول به.

وبالتالي، القبول حصري في “قبول” يقضي على الإرباك ويسهل توزيع الطلاب على مختلف التخصصات والدراسة وفق إطار موحد، مما يعكس حرص الجامعة على تحديث أنظمتها والالتزام بالضوابط المعمول بها على مستوى المملكة.

تفاصيل ومواعيد التقديم للبرامج النظامية والمدفوعة في القبول حصري في “قبول”

تأتي خطوات التقديم على البرامج المتنوعة التي أعلنت عنها جامعة الملك عبدالعزيز ضمن خطة مهيكلة، تؤكد وجود قنوات تقديم واضحة عبر المنصة الوطنية فقط. وبناءً على إعلان الجامعة عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس”، فإن التقديم على البرامج التالية سيكون متاحًا بداية من الأسبوع الثاني من أغسطس:

• برامج السنة التأهيلية
• برامج الدبلومات المسائية
• الدفعة الثانية من برامج الدبلومات عن بعد

لا يسمح في هذه المرحلة أو في أي مرحلة أخرى بالتقديم المباشر عبر بوابة الجامعة، مما يؤكد على أن القبول حصري في “قبول” فقط، ويساعد الطلاب على معرفة المسارات المتاحة وتنظيم أولوياتهم وفق الجدول الزمني المعلن.

كيف يؤثر نظام القبول حصري في “قبول” على المتقدمين وإجراءات التسجيل في جامعة الملك عبدالعزيز

اعتماد القبول حصري في “قبول” يضاعف من شفافية الإجراءات ويحافظ على حقوق جميع المتقدمين، إذ أن الجامعة ملتزمة تمامًا بعدم قبول أي طلبات تقدم خارج المنصة الوطنية، سواء كان ذلك عبر البوابة الإلكترونية الخاصة بها أو بأي وسيلة أخرى. وهذا يعني أن الطلاب الذين قبلوا في مؤسسات تعليمية أخرى أو لم يتم قبولهم من خلال “قبول” يمكنهم متابعة فرص القبول عبر المنصة فقط.

ويُنصح المتقدمون بضرورة متابعة المواعيد الرسمية للإعلان عن بدء التقديم للبرامج المختلفة، والانتباه إلى التعليمات الصادرة عن عمادة القبول والتسجيل، للحفاظ على فرصهم في الالتحاق. الجدول التالي يوضح باختصار مواعيد البرامج القادمة:

بهذا الشكل، يحافظ نظام القبول حصري في “قبول” على وحدة الإجراءات ويُسهم في توزيع المتقدمين بكفاءة عالية بين البرامج والأقسام، مما ينعكس إيجابياً على جودة العملية التعليمية واستقرارها في جامعة الملك عبدالعزيز.