«حديث مميز» نائب أمير الرياض يتحدث عن الملك سلمان ويروي قصة نادرة لم تٌذكر من قبل

نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن روى قصة لم تُذكر من قبل عن الملك عبدالعزيز أثناء دعائه للملك سلمان بن عبدالعزيز وهو يرقد على فراش الموت قائلًا: “الله يوفقه.. الله يوفقه.. الله يوفقه”؛ وهذا يظهر مدى تقدير ودعاء الملك المؤسس لنجاح الملك سلمان في مسيرته.

القصة النادرة عن دعاء الملك عبدالعزيز للملك سلمان وأثرها في التاريخ السعودي

تُبرز هذه القصة النادرة جانبًا إنسانيًا عميقًا من حياة الملك عبدالعزيز تجاه نجله الملك سلمان، حيث لم تُسرد من قبل، ما يعكس الروابط المتينة بين الأجيال الملكية ورغبتهم الصادقة في استمرار النجاح والتقدم. هذا الدعاء لم يكن مجرد كلمات عابرة، بل تعبير عن أمل وطموح ينطوي على مسؤولية كبيرة في تبني مسيرة التنمية والتطوير في المملكة تحت قيادة الملك سلمان.

الأمير محمد بن عبدالرحمن يصف الملك سلمان كرجل استثنائي في خدمة منطقة الرياض

يُجسد وصف نائب أمير منطقة الرياض للملك سلمان كرجل استثنائي التزامه بالعمل الدؤوب لأكثر من 50 سنة في المنطقة، حيث لم يقتصر جهده على الإدارة فقط، بل تعداه إلى تلبية احتياجات المواطنين وتطوير البنية التحتية والخدمات بما يواكب متطلبات العصر؛ وهذا يظهر مدى تأثر المنطقة بقيادته الحكيمة التي تركز على الإنسان وتنمية المجتمع.

دور الملك سلمان في تطوير الرياض وتحويلها إلى عاصمة عصرية تضاهي مدن العالم

منذ أن تقلد الملك سلمان منصب أمير منطقة الرياض، كان نموذجًا فريدًا في إدارة المناطق وتحقيق النجاحات الملحوظة، إذ قاد جهود تطوير الرياض حتى أصبحت عاصمة عصرية بامتياز، تنافس كبريات المدن العالمية في مستوى الخدمات والتخطيط العمراني، واستمر هذا النهج بوضوح في قيادته للمملكة ككل. هذا النهج لم يعزز فقط التنمية المحلية، بل رسّخ مكانة المملكة إقليميًا وعالميًا في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية.

تجسد هذه القصة مع وصف الأمير محمد بن عبدالرحمن القيادة الحكيمة للملك سلمان التي امتدت لأكثر من نصف قرن، شملت تطوير منطقة الرياض وتحويلها إلى مركز حضري حديث، وتأكيد امتداد هذا النجاح لتشمل المملكة بأكملها في مرتبة متقدمة بين دول العالم.