«حقائق مذهلة» أنجلو جولد منجم السكري 97% من القوى العاملة كفاءات مصرية حقيقية

أنجلو جولد: 97% من القوى العاملة بمنجم السكري من الكفاءات المصرية، خبر يبرز أهمية التعاون بين القطاع الخاص والدولة في مجال التعدين. نجاح هذه الشراكة يظهر جليًا في النتائج التي تحققت بمنجم السكري، حيث أثمرت جهود مشتركة لتعزيز الاستثمار وتوفير فرص عمل مميزة للكفاءات المحلية، مما يعكس مدى ثقة أنجلو جولد في القدرة المصرية.

أنجلو جولد واستغلال الذهب في منجم السكري

تعتبر أنجلو جولد من الشركات الرائدة في تطوير منجم السكري للذهب، الذي يمثل نموذجًا ناجحًا لاستثمار الموارد الطبيعية. العمل الذي يتم في السكري يعتمد بشكل كبير على الكفاءات المصرية، حيث تشكل 97% من القوى العاملة، وهذا يعكس حرص الشركة على تمكين العمالة المحلية وتجهيزها بالمهارات اللازمة. ويأتي استغلال الذهب في هذا المنجم ضمن إطار خطة متكاملة لتعزيز الإنتاج وزيادة القدرات التقنية، مع الالتزام بمعايير الاستدامة والحفاظ على البيئة.

تعزيز التعاون بين أنجلو جولد والسلطات المصرية

الحكومة المصرية، ممثلة بوزارة البترول والثروة المعدنية، تؤكد على دعم التعاون مع أنجلو جولد لتسهيل استثماراتها في منجم السكري وتذليل العقبات الإدارية، خاصة بعد التعديلات القانونية الأخيرة المتعلقة بالثروة المعدنية. الهدف هو خلق بيئة استثمارية مستقرة وجاذبة تتيح للشركات المتخصصة، وخاصة الشركات الناشئة، فرصة التوسع والعمل بمرونة في مشاريع التنقيب والاستغلال. هذا التعاون يفتح أفقًا واعدًا لتطوير قطاع التعدين وزيادة مساهمته في الاقتصاد المحلي بشكل مستدام.

آفاق تطوير منجم السكري مع أنجلو جولد

تشير تصريحات مدير شركة أنجلو جولد إلى تطور ملحوظ في كفاءة التشغيل بمنجم السكري، حيث لعبت الكفاءات المصرية دورًا أساسيًا في ذلك. وتعكس هذه النسبة العالية من العمالة المحلية ثقة الشركة في القدرات البشرية المتوفرة في مصر، مما يعزز النمو المحلي ويوفر فرص عمل متجددة. كما يتطلع الطرفان إلى استثمارات أكبر في الاستكشافات المستقبلية، سواء داخل السكري أو في مناطق جديدة، مما يعني استمرار الزخم في قطاع المعادن.

• ضمان توفير التدريب المستمر للكفاءات المحلية
• تسهيل الإجراءات القانونية وتعزيز الحوكمة البيئية
• دعم المشاريع الناشئة في قطاع التعدين
• توسيع نطاق الاستكشاف في مصر لضمان استدامة الإنتاج