خدمات البلوجر هدير عبد تعرّضت لمناقشة حادة بعد ظهورها نائمة داخل مطعم شهير

البلوجر المصرية هدير عبد الرازق تتصدر جوجل مجددًا بعد انتشار فيديو مثير للجدل يُظهرها نائمة داخل أحد المطاعم الشهيرة على طريق مصر – الإسكندرية الصحراوي، حيث ظهرت بشكل غير معتاد وهي مستلقية على أريكة في المطعم، بينما كان شاب يُسجلها بهاتفه المحمول وهو يُخاطب الكاميرا بعبارات لافتة أثارت النقاش بين رواد السوشيال ميديا، ما جعل اسم البلوجر يتصدر منصات التواصل الاجتماعي بقوة.

البلوجر المصرية هدير عبد الرازق وفيديوها المثير داخل المطعم

انتشر مؤخرًا مقطع فيديو قصير مدته 15 ثانية يُظهر البلوجر المصرية هدير عبد الرازق في وضع غير مألوف، حيث كانت مستلقية على أريكة داخل مطعم مشهور على طريق مصر – الإسكندرية، فيما كان شاب بجانبها يقوم بتصويرها متحدثًا إلى الكاميرا بعبارات مثل: «وربنا مجنونة.. والمصحف مجنونة»، وتنقل اعتذاره لصاحب المطعم قائلاً: «بقولك أنا آسف لما تشوف الكاميرا»؛ الأمر الذي أثار تفاعلًا واسعًا بين المتابعين. هذا الفيديو أعاد اسم البلوجر المصرية هدير عبد الرازق إلى الواجهة، بعد أن اعتاد الجمهور عليها في إطلاق مقاطع تثير الجدل بين الحين والآخر.

ردود الفعل عبر منصات السوشيال ميديا تجاه البلوجر المصرية هدير عبد الرازق

لم تمر لحظة انتشار الفيديو مرور الكرام؛ حيث اختلفت آراء مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي حول تصرف البلوجر المصرية هدير عبد الرازق داخل المطعم، فالبعض رأى في هذا التصرف محاولة واضحة لجذب الأنظار والاضطرار إلى إثارة الجدل لرفع نسبة التفاعل، خصوصًا وأن هذا ليس الظهور الأول لها في مواقف مثيرة للجدل مثل مشاهدها في حمام السباحة وأماكن عامة أخرى؛ مما يزيد شهرتها وتفاعل المتابعين، بينما كان هناك انتقادات شديدة لما قد يُعتبر تجاوزًا لحدود اللياقة والأماكن العامة، حيث اعتبرها البعض خروجًا عن المألوف يؤثر سلبًا على صورتها.

لماذا تستمر البلوجر المصرية هدير عبد الرازق في إثارة الجدل عبر فيديوهاتها؟

تكرار ظهور البلوجر المصرية هدير عبد الرازق في مواقف مثل الفيديو المنتشر يُشير إلى استراتيجية تستهدف جذب أكبر قدر من الاهتمام وتحقيق تفاعل واسع عبر السوشيال ميديا، فهي تعتمد على:

• اختيار أماكن معروفة وذات شعبية لالتقاط الفيديوهات
• الظهور في أوضاع وتصرفات غير مألوفة لجذب أنظار المتابعين
• إثارة التساؤلات والنقاشات بين جمهورها والمتابعين

لكن هذا النهج يواجه تحديات تتعلق بتقبل الجمهور، حيث لا تخلو منشوراتها من الانتقادات بسبب محتواها الجريء، وهو ما يجعل اسمها يتصدر البحث على جوجل باستمرار مع مزيج من التفاعل الإيجابي والسلبي.