«دعاء الزلزال».. مصطفى شوبير يتفاعل بعد الهزة الأرضية في القاهرة الكبرى

«دعاء الزلزال».. مصطفى شوبير يتفاعل بعد الهزة الأرضية في القاهرة الكبرى
«دعاء الزلزال».. مصطفى شوبير يتفاعل بعد الهزة الأرضية في القاهرة الكبرى

حرص مصطفى شوبير، حارس مرمى النادي الأهلي، على التعبير عن مشاعر التضامن والدعاء بعد الزلزال الذي شعر به سكان القاهرة الكبرى والمناطق المحيطة بها، وقد جاء هذا الزلزال نتيجة هزّة أرضية قوية ضربت منطقة اليونان وكريت بقوة بلغت 6.3 درجة على مقياس ريختر، مما أدى لشعور الناس بالهزة في مناطق متعددة بمصر.

تفاعل مصطفى شوبير مع دعاء الزلزال وتأثيره

قام مصطفى شوبير بمشاركة منشور عبر خاصية الستوري على حسابه الرسمي بموقع انستجرام، دعا من خلاله الله ليحمي الجميع من آثار الزلزال، حيث كتب: «اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به»؛ ويُعد تفاعل شوبير بمثل هذا الدعاء بادرة إيجابية تعبر عن حسه الإنساني ورغبته في تهدئة النفوس، خاصةً بعدما تأثرت الأجواء بمصر بسبب الزلزال.

زلزال اليونان وكريت وأثره على مصر

تسبب الزلزال الذي ضرب منطقة اليونان وكريت صباح يوم الأربعاء في إشاعة حالة من القلق بين السكان في مصر، فقد أفادت وكالة الأنباء رويترز أن الزلزال بلغت قوته 6.3 درجة على مقياس ريختر، مما جعله أحد الزلازل القوية التي تؤثر على منطقة البحر المتوسط، والجدير بالذكر أن الهزة الأرضية لم تسفر عن أضرار كبيرة في مصر، إلا أن الشعور بها دفع العديد للتعبير عن مشاعر التضامن والصلاة لحماية الجميع من الكوارث.

ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي ودعائهم

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا بعد هذا الزلزال، حيث انطلقت العديد من الدعوات والرسائل التضامنية، وتبادل المستخدمون التوجيهات والنصائح حول كيفية التصرف أثناء وبعد الزلازل، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية الدعاء واللجوء إلى الله في مثل هذه اللحظات الصعبة، تفاعل نجوم ومشاهير مثل مصطفى شوبير جاء بمثابة دعوة أخرى للهدوء والاطمئنان، مما يعكس دور المؤثرين في توجيه المتابعين نحو الاستقرار النفسي والتوكل على الله.

المعلومة القيمة
قوة الزلزال 6.3 درجة على مقياس ريختر
موقع الزلزال اليونان وكريت
التأثير على مصر شعور بالهزة الأرضية دون أضرار
دعاء مصطفى شوبير اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها…

الزلزال الذي ضرب منطقة اليونان وكريت لم يكن مجرد حادثة جيولوجية، بل أظهر جانبًا إنسانيًا مهمًا عبر تفاعل المواطنين والمشاهير على حد سواء، مع العلم أن مثل هذه الكوارث الطبيعية هي فرصة للتكاتف بين الشعوب والتعلم من تجاربها، والعمل على توفير بيئة آمنة للجميع. خاتمة المقال تذكّر بأن التضامن الإنساني هو السلاح الأقوى لتجاوز المحن والكوارث.