«فرصة ذهبية» تنسيق الجامعات 2025 التعليم العالي تعلن الحدود الدنيا للشعب العلمية

الكلمة المفتاحية الطويلة: “الحدود الدنيا للشعب العلمية نظام حديث 2024”

الحدود الدنيا للشعب العلمية نظام حديث 2024 في كليات الطب والهندسة

أعلنت وزارة التعليم العالي عن الحدود الدنيا للشعب العلمية لنظام حديث 2024، حيث شهدت الكليات الطبية والهندسية تباينًا في الدرجات المطلوبة للقبول، مما يعكس التنافس الكبير بين الطلاب الراغبين في الالتحاق بهذه التخصصات المهمة، خاصة في كليات الطب والهندسة ببعض الجامعات الرائدة؛ مثل طب القاهرة 303.5، وهندسة بترول وتعدين السويس 305، إلى جانب درجات منافسة لكليات الطب في المنصورة والزقازيق والإسكندرية.

تفاصيل الحدود الدنيا لكليات الصيدلة والعلاج الطبيعي ضمن نظام حديث 2024

تضمن إعلان الحدود الدنيا للشعب العلمية نظام حديث 2024 درجات القبول في كليات الصيدلة والعلاج الطبيعي التي تحظى بإقبال كبير، حيث سجلت كلية صيدلة سوهاج وأخرى في جنوب الوادي 297 و296 على التوالي؛ بينما تراوحت درجات العلاج الطبيعي بين 295.5 و294.5 في عدة جامعات مثل كفر الشيخ والقاهرة، مما يؤكد المستوى التنافسي المميز في هذه التخصصات الطبية الحيوية، ويبرز أهميتها في القطاع الصحي.

الكليات التكنولوجية وعلوم الحاسب ضمن الحدود الدنيا للشعب العلمية نظام حديث 2024

أظهرت الحدود الدنيا للشعب العلمية نظام حديث 2024 تفاصيل درجات القبول في كليات الحاسبات والمعلومات، والذكاء الاصطناعي، والهندسة، حيث تراوحت الدرجات بين 288.5 و276.5 في جامعات متعددة مثل أسيوط والمنوفية وبني سويف، إلى جانب تواجد واضح لتخصصات الذكاء الاصطناعي في كليات مثل كفر الشيخ والقاهرة؛ مما يعكس الاهتمام المتزايد بالتخصصات التكنولوجية في ظل تطور سوق العمل ومتطلباته.

  • هندسة بترول وتعدين السويس 305
  • طب القاهرة 303.5
  • صيدلة سوهاج 297
  • علاج طبيعي جنوب الوادي 295.5
  • هندسة القاهرة 296
  • حاسبات ومعلومات سوهاج علوم 293.5
  • ذكاء إصطناعي كفر الشيخ علوم 288
التخصص الجامعة الحدود الدنيا نظام حديث 2024
طب بشري القاهرة 303.5
هندسة بترول وتعدين السويس 305
صيدلة سوهاج 297
علاج طبيعي جنوب الوادي 295.5
حاسبات ومعلومات سوهاج 293.5
ذكاء اصطناعي كفر الشيخ 288
هندسة القاهرة 296

تأتي الحدود الدنيا للشعب العلمية ضمن نظام حديث 2024 متباينة بين التخصصات والجامعات، وهذا يعكس حجم المنافسة بين الطلاب واختلاف صعوبة التخصصات المطلوبة وكذلك سعة الكلية وسوق العمل المرتبط بها، ويمثل هذا التفاوت مؤشراً مهماً للطلاب للاطلاع والاستعداد الأمثل للمرحلة القادمة.