مرسوم اتحادي يرقّي حمدان بن محمد بن راشد إلى رتبة فريق أول.. تعرف على التفاصيل الآن

تعديل رتبة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى فريق أول جاء عبر المرسوم الاتحادي رقم 93 لسنة 2025، الصادر عن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حيث تم تعيينه في هذا المنصب الجديد بصفتِه ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ويُعمل بهذا القرار منذ تاريخ صدوره، كما تم نشره في الجريدة الرسمية لتوثيق هذا الترفيع العسكري البارز.

تفاصيل مرسوم ترفيع سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى رتبة فريق أول

المرسوم الاتحادي رقم 93 لسنة 2025 يعكس الثقة السامية والغالية التي يمنحها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، مولياً إياه رتبة فريق أول العسكرية المرموقة، والتي تُعتبر شهادة على جهود سموّه القيادية في مختلف المجالات، وبالأخص في مهامه كولي عهد دبي ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع؛ هذا الترفيع يعزز موقع سموّه العسكري ويزيد من رصيده القيادي في الدولة، ويبدأ تطبيق هذا المرسوم من تاريخ صدوره، حيث تم توثيقه رسمياً في الجريدة الرسمية.

أهمية ترفيع سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم في السياق الوطني والإقليمي

تحمل ترقية سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى رتبة فريق أول دلالات عدة، أهمها تعزيز الاستقرار الأمني والعسكري في دولة الإمارات، مما يعكس الدور الحيوي الذي يلعبه سموّه في شؤون الدفاع الوطني، كما يُبرِز دور دبي المحوري في توجيه السياسات الدفاعية والاستراتيجية؛ وترسخ هذه الخطوة مكانة سموّه ضمن قادة الدولة العسكريين البارزين مع زيادة تأثيره على المستوى الإقليمي بما يتماشى مع رؤية الإمارات المستقبلية.

• تعزيز القدرات الدفاعية والدور العسكري للدولة
• رفع مكانة القيادة العسكرية في دبي والإمارات
• تأكيد التزام الدولة بالاستقرار والأمن الوطني

نشر المرسوم الاتحادي 93 وتأثيره على المشهد السياسي والعسكري في الإمارات

يُعتبر نشر المرسوم الاتحادي رقم 93 في الجريدة الرسمية خطوة قانونية وتنفيذية مهمة، حيث يُسهم هذا التوثيق في إضفاء الصفة الرسمية والاعتراف العام بترقية سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى رتبة فريق أول، ويُعدُّ هذا الترقية إضافة قوية إلى السجل الحافل بإنجازات سموّه، مما يؤكد استمرار نهج تعزيز الكفاءات القيادية في مؤسسات الدولة؛ كما يُعدُّ هذا التصرف جزءًا من استراتيجية شاملة ترتكز على تطوير القوة العسكرية السعودية، ويدعم جهود التأهيل والتحديث المستمرين لوظائف القيادة العليا.