«نشاط مميز» افتتاح مطعم خيرية في هاسيندا بالساحل الشمالي يوم 17 يوليو

مفتاح الحديث اليوم هو مجموعة القبطان التي أعلنت عن افتتاح مطعم “خيرية” يوم 17 يوليو داخل قرية هاسيندا بالساحل الشمالي، حيث تميزت المجموعة بتحولها من عالم السيارات إلى تجربة فريدة في عالم الطعام، مطعم “خيرية” يجسد روح العائلة والدفء، في أجواء تجمع بين الأصالة والحداثة، ليصبح نقطة جذب جديدة لأهل وعشاق الساحل صيفًا.

كيف تميزت مجموعة القبطان بمطعم “خيرية” في هاسيندا

ليس من السهل أن تقدم تجربة طعام تعبر عن قصة وعاطفة بنفس وقت الابتكار والاحترافية، لكن مطعم “خيرية” استطاع ذلك بفضل قصة إلهام الجدة والحفيدة التي حمل اسم المطعم، مما أضفى لمسة إنسانية عميقة في التصميم والديكور، وطريقة تقديم الأطباق، فالمكان لا يقتصر فقط على تناول الطعام، بل على الشعور بالانتماء والدفء، بالإضافة إلى اهتمام المجموعة بجعل من “خيرية” نقطة تجمع عائلية راقية تعزز التجربة السياحية في الساحل الشمالي.

مجموعة القبطان للسيارات وتوسعاتها الفريدة بين السيارات والطهي

مجموعة القبطان، المعروفة برائدتها في مجال السيارات بتعديلات راقية توفر أكثر من 50 لونًا داخليًا و520 تصميمًا، تستخدم خبرتها في الدقة والتفرد لتحويل “خيرية” إلى وجهة طعام مميزة، فالتغيير من عالم السيارات إلى عالم الطهي لم يكن عشوائيًا، بل خطوة مدروسة تعبر عن تنوع المجموعة وقدرتها على إبهار عملائها بأفكار جديدة، حيث تم تنفيذ أجزاء من التصميم والطهي تحت إشراف مهندس السيارات مصطفى فايد، مما يضمن جودة عالية تلبي توقعات الزوار الباحثين عن تجربة مختلفة تتجاوز المألوف.

تجربة مطعم “خيرية” وما يقدمه من أطباق فلاحيّة مصرية

مطعم “خيرية” لا يقدم مجرد أطعمة، بل رحلة تسترجع بها المذاقات الأصيلة لفلاحي مصر، مع لمسات عصرية تناسب أجواء الصيف على الساحل، وتعتبر الأطباق المعدّة هنا انعكاسًا للتراث، حيث يُراعى استخدام مكونات طازجة تحاكي وصفات الجدة بحرفية، وهذا ما جعل المطعم خيارًا مثاليًا للعائلات والزوّار الباحثين عن نكهة البيت وسط الخدمة الفاخرة، كما يرتكز المطعم على:

• حرص على اختيار أجود الخضروات والفواكه المحلية
• تنظيم الأطباق لتناسب أذواق المستهلكين الكبار والصغار
• ابتكار أطباق جديدة مستوحاة من التراث مع الحفاظ على الأصالة
• تقديم خدمة مميزة وأجواء مريحة تمزج بين الحداثة والحنين

من خلال مطعم “خيرية”، تعكس مجموعة القبطان مدى قدرتها على الابتكار والتمرد على المألوف، فهي لم تكتفِ بمجال تخصصها في السيارات، بل أضافت لمسة إنسانية تمس القلوب والطعام على حد سواء، وبهذا تصبح وجهتها الجديدة في الصيف أماكن يسعى الجميع لتجربتها، خاصة بعدما أسست لنفسها مكانة في السوق مع فروعها السابقة التي تجمع بين الجودة والتميز وتختتم رحلتها مع مطعم يقدم أكثر من مجرد أطباق، إنه أسلوب حياة وتاريخ متجدد في كل لقمة.