⚡️ إعلان رسمي في 2028.. نهاية غير متوقعة تعيد هنادي مهنا إلى نقطة البداية

لقد نجحت قصة “بتوقيت 2028” في جذب انتباه جمهور منصة Watch It بفضل أحداثها المشوقة وأداء أبطالها المميزين مثل هنادي مهنا، أحمد جمال سعيد، يوسف عثمان، ونانسي هلال، حيث تخوض داليدا رحلة معقدة لإعادة بناء حياتها وسط صراعات الماضي والحاضر.

كيف أعادت قصة “بتوقيت 2028” داليدا إلى نقطة البداية

بدأت قصة داليدا في الحلقة الأخيرة من “بتوقيت 2028” بمشهد مؤلم يعكس صراعاتها الداخلية، بعد خبر وفاة والدة صديقتها ياسمين، حيث يظهر الحزن الشديد والانهيار بالبكاء، رغم محاولة حضور الجنازة التي قوبلت برفض من ياسمين، مما دفعها إلى الانسحاب فجأة؛ ففي ظل هذا الاضطراب، بدأت داليدا تبحث عن فرصة لتجاوز ماضيها المؤلم وتجد لنفسها طريقًا جديدًا في تقديم بودكاست للأطفال، بدعم من صديقها شريف؛ يظهر نجاحها المهني كحصيلة لصراعاتها الداخلية والتحديات التي تواجهها.

الصراعات العاطفية وتأثيرها على علاقة داليدا في “بتوقيت 2028”

تتصاعد الأحداث حين تلتقي داليدا بطليقها مازن أثناء تواجدها مع ياسمين، فتنشب مشاعر مختلطة من الغضب والألم، على الرغم من اعتراف ياسمين بأنها لم تستطع كراهية داليدا، ما يخلق توترًا متجددًا بين الشخصيات الأساسية؛ في الوقت ذاته، تُقدم لحظة رومانسية حين يتلقى شريف لفتة محبة بدلالة حظاظة تحمل اسم داليدا ورسالة صوتية معبرة، ويعترف بحبه مقدمًا خاتمًا؛ هذا التطور يضفي على حياة داليدا أملًا جديدًا وسط بحر من الألم.

النهاية الغامضة لـ “بتوقيت 2028” وأثرها على الجمهور

أما اللحظة الأبرز، فكانت النهاية التي قلبت الأحداث رأسًا على عقب، حين تنتقل داليدا عبر بعد زمني جديد إلى عام 2026 لتجد نفسها في ليلة احتفال عيد زواجها من مازن، وسط حضور أسماء مقربة مثل شريف وياسمين ورامز ووالدتها؛ هذا المشهد الدائري حير المشاهدين وجعل من “بتوقيت 2028” قصة تنطلق من النهاية وتعود إليها، مهاجرة من الواقع إلى غموض زمني؛ أسلوب سرد يشكل لغزًا متجددًا ويعيد طرح التساؤلات حول ما ينتظر الشخصيات.