«صفقة مميزة» الأهلي يخطط لضم ظهير أيسر أجنبي تحت السن بطلب ريبيرو

الأهلي يخطط لضم ظهير أيسر أجنبي تحت السن بطلب من ريبيرو في ظل السعي المستمر لاستقطاب اللاعبين الشباب المميزين لتدعيم صفوف الفريق بلا شك تُعد هذه الخطوة جزءًا من رؤية استراتيجية واضحة للنادي تستهدف الإعداد طويل الأمد لتعزيز المراكز الأساسية، خصوصًا مع الحاجة للمنافسة بقوة في الموسم المقبل سواء على المستوى المحلي أو القاري، حيث يأتي اختيار ظهير أيسر أجنبي شاب ليحقق التوازن بين الخبرة والحيوية ويمنح الجهاز الفني مرونة تكتيكية.

كيف يسير الأهلي في خطته للتعاقد مع ظهير أيسر أجنبي تحت السن

يركز الأهلي على توفير ما طلبه المدير الفني خوسيه ريبيرو بدقة، حيث جاءت مطالبة ريبيرو بضم ظهير أيسر أجنبي تحت السن لتزويد الفريق بلاعب قادر على الأداء المستمر على مدار الموسم والظهور بمستوى مميز، إذ لا يقتصر الأمر على مجرد التعاقد، بل البحث عن لاعب يمتلك مهارات فنية متقدمة وقادر على التكيف مع أسلوب اللعب العصري ومع متطلبات الجهاز الفني. إدارة النادي بدأت بالفعل مراجعة السير الذاتية لعدة لاعبين دوليين تحت السن، يجمعون بين السرعة والقدرة الدفاعية والهجومية، ما يجعل اختيار الأنسب أمرًا دقيقًا يتم فيه مراعاة الجوانب البدنية والذهبية.

الأهلي والسباق مع الوقت لحسم صفقة ظهير أيسر أجنبي تحت السن

تتحرك لجنة التعاقدات في الأهلي بخطى حثيثة للتوصل لاتفاق نهائي مع اللاعب المستهدف قبل بداية المعسكر الإعدادي، حيث يتطلب الأمر دمج اللاعب الجديد سريعًا ضمن خطة ريبيرو التقنية، ويُتوقع أن يشهد الأيام القادمة حسمًا رسميًا، نظرًا للأهمية التي يعطيها النادي لهذا المركز. كما يرتبط توقيت التعاقد بأمور أخرى داخلية وخارجية مثل فترة الانتقالات وحاجة الفريق الملحة لتعزيز صفوفه استعدادًا للمنافسات المختلفة، لذلك فإن سرعة التنفيذ ستكون حاسمة في استكمال خطة التطوير.

لماذا وقع اختيار الأهلي على ظهير أيسر أجنبي تحت السن؟

اختيار ظهير أيسر أجنبي تحت السن له عدة مبررات تدعمها استراتيجية الأهلي في بناء فريق متجدد، حيث يضيف اللاعب الصغير الحيوية والطموح، مع القدرة على الاستفادة من تدريبات النادي وبيئته الاحترافية لتشكيل نجمٍ مستقبلي. الجانب التكتيكي أيضًا كان له دور كبير، فريبيرو يسعى إلى وجود ظهير أيسر يُجيد اللعب الهجومي والدفاعي، قادر على تقديم دعم مستمر مع المحافظة على البنية الدفاعية. إضافة إلى أن هذه الخطوة توفر فرصًا للتطوير على المدى البعيد وتساعد النادي في تخفيف الضغوط المالية المتعلقة بالتعاقدات الكبرى، خاصة مع توجه الأهلي للاستثمار في المواهب الجديدة.

• تحديد متطلبات ريبيرو الفنية بإشراف مباشر
• فرز السير الذاتية للاعبين الأجانب تحت السن
• التفاوض مع اللاعب المختار لضمان حسم الصفقة
• إعداد اللاعب من الناحية البدنية والتكتيكية خلال المعسكر
• دمج اللاعب بسلاسة ضمن تشكيلة الفريق الأساسية

تأتي خطة الأهلي في ضم ظهير أيسر أجنبي تحت السن ضمن مسارات التطوير التي تعتمد على اختيار اللاعبين المناسبين في السابق، وكذلك توظيفهم بشكل ينسجم مع طموحات النادي، ولعل هذا النوع من التعاقدات يزيد مرونة ريبيرو في تكوين التشكيلة المثالية. ومع استمرار العمل الجاد من لجنة التعاقدات، يبدو الأمر وكأنه خطوة محسوبة تمنح الأهلي قدرة إضافية للبقاء ضمن دائرة المنافسة، مع ضمان التجديد المستمر في الكوادر الفنية واللاعبين، لتجنب الاعتماد على القدامى فقط وتحقيق توازن مميز داخل النادي.