أميرة الزهير.. تعرف على 10 حقائق مهمة عن عارضة الأزياء السعودية التي تألقت مؤخراً

عارضة الأزياء السعودية أميرة الزهير أثارت اهتمام الجميع بعد ظهورها اللافت في أسبوع الموضة بميلانو ضمن عرض “Alta Moda 2025” الذي نظمته دار “Dolce & Gabbana”، حيث زاد هذا الحدث من البحث عن تفاصيل حياة ومسيرة أميرة الزهير المميزة في عالم الأزياء.

أميرة الزهير: أول عارضة أزياء سعودية تبرز في أسبوع الموضة بميلانو

تعتبر أميرة الزهير أول عارضة أزياء سعودية تخطو خطوات واسعة في صناعة الموضة العالمية، خصوصًا بعد مشاركتها في أسبوع الموضة بميلانو، ما يعكس تحولًا ملحوظًا في تمثيل المواهب السعودية على الساحة الدولية؛ حيث وُلدت أميرة في باريس لأم فرنسية وأب سعودي، وترعرعت في لندن التي كانت منصة انطلاقها نحو عالم الأزياء.

وُلدت عام 2000م، وتحمل الجنسيتين السعودية والفرنسية، مما منحها هوية متعددة الثقافات انعكست إيجابًا على رؤيتها المهنية في مجال الأزياء، كما أنها تخرجت عام 2022 من كلية الملك في لندن بشهادة في الاقتصاد السياسي وعلوم الفلسفة، ما يبرز جانبها الأكاديمي والعلمي إلى جانب موهبتها الفنية.

إنجازات أميرة الزهير ومسيرتها في عالم الأزياء والتمكين

لم تقتصر شهرة أميرة الزهير على كونها أول سعودية في مجال عرض الأزياء فحسب، بل أضافت إلى ذلك مجموعة من الإنجازات التي وضعتها في مركز الصدارة، مثل مشاركتها في حملات دعائية لعلامات تجارية عالمية، ورصيدها في كسر الحواجز أمام السعوديين للولوج إلى هذه الصناعة العالمية.

  • عضويتها في برلمان الشباب البريطاني في سن الرابعة عشرة.
  • دعمها القوي لقضايا تمكين المرأة في المجتمع.
  • متابعتها الكبيرة على منصة “إنستجرام” التي يتجاوز عددها 67 ألف متابع، مما يعكس تأثيرها الرقمي.
  • حفاظها على تواصل مستمر مع جمهورها عبر تحديثات منتظمة على حسابها الشخصي في “إنستجرام”.

تفاصيل أكثر تميزًا عن أميرة الزهير وتأثيرها في أسبوع الموضة بميلانو

تنضم أميرة الزهير إلى قائمة النجمات التي شاركن في عرض “Alta Moda 2025” الذي نظمته دار “Dolce & Gabbana” في ميلانو، مما جعل ظهورها تحت الأضواء يسجل علامة فارقة في تاريخ الموضة السعودية، حيث اكتسبت شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب هذا الظهور المميز.

وعبر هذا الحدث العالمي، استطاعت أميرة الزهير أن تبرز كواحدة من أبرز الوجوه الجديدة التي تفتح آفاقًا واسعة أمام المواهب السعودية في مجال الأزياء والفن، مع حفاظها على هويتها الثقافية المزدوجة، واستمرارها في إشراك جمهورها في تفاصيل رحلتها المهنية، ما يزيد من شعبية هذا الاسم الواعد في عالم الموضة المعاصر.