31 يوليو 2025: نيافة الأنبا نوفير يزور أبرز كنائس سياتل القبطية الأرثوذكسية – تعرف على تفاصيل الجولة

زار نيافة الأنبا نوفير الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا، حيث استقبلته جاليات الأقباط بحفاوة كبيرة وعبروا عن سعادتهم بهذه الزيارة التي تحمل أهمية روحية واجتماعية كبيرة. تأتي هذه الزيارة ضمن تحركات لتوطيد العلاقات وتعزيز التواصل بين الكنائس القبطية في المهجر.

دور زيارة نيافة الأنبا نوفير في دعم الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا

تُعتبر زيارة نيافة الأنبا نوفير عاملاً أساسياً في تعزيز الروابط بين الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا وأبناء الجالية القبطية هناك، ما يساهم في تقوية الإيمان والتمسك بالقيم الدينية. خلال اللقاءات، استمع نيافة الأنبا نوفير إلى احتياجات الكنائس والتحديات التي تواجهها، مؤكدًا على ضرورة unity والتعاون لخدمة المجتمع القبطى بشكل أفضل، كما شارك في القداسات والفعاليات الروحية التي رفعت من معنويات الحضور وعمقت ارتباطهم بالكنيسة الأم.

أثر زيارة نيافة الأنبا نوفير في تعزيز التواصل بين الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا والجالية

ساهمت زيارة نيافة الأنبا نوفير في تقوية التواصل بين الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا والجالية القبطية، مما أتاح فرصة للحوار المفتوح وبناء العلاقات المتينة التي تساعد في دعم الهوية الدينية والثقافية لأبناء الجالية. خلال هذه الزيارة، نظم نيافة الأنبا نوفير اجتماعات مع الكهنة وأعضاء الهيئات الإدارية لوضع خطط مستقبلية تسعى لتطوير الأنشطة الروحية والاجتماعية، إضافة إلى المواكبة المستمرة لتحديات الجالية في المهجر.

مبادرات نيافة الأنبا نوفير لدعم الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا خلال الزيارة

شهدت زيارة نيافة الأنبا نوفير عدداً من المبادرات التي تهدف إلى دعم الكنائس القبطية الأرثوذكسية في سياتل بأمريكا بشكل مستدام، حيث تم الاتفاق على برامج تعليمية وثقافية لتربية الشباب والحفاظ على التراث القبطي. كما تم إطلاق حملات توعوية لتعزيز المشاركة المجتمعية وتنشيط النشاطات الكنسية، مما يعكس حرص نيافة الأنبا نوفير على تفعيل دور الكنيسة داخل الحياة اليومية لأفراد الجالية.

• تنظيم ورش عمل دينية لتقوية الإيمان والتربية الروحية.
• تأسيس لجان دعم شبابية لتعزيز التواصل بين الأجيال.
• تعزيز البرامج الثقافية التي تحفز على الحفاظ على الهوية القبطية.
• تفعيل الدور الاجتماعي عبر تقديم الدعم للمحتاجين داخل الجالية.