وزير التعليم يحدد موعد تنسيق المرحلة الثانية والحد الأدنى للكليات المرموقة منها الطب البيطري.. تعرف على الأماكن الرسمية

بدأ تسجيل تنسيق المرحلة الثانية رسميًا يوم الأربعاء 6 أغسطس، ويستمر حتى 10 أغسطس، مع توفر فرص حقيقية للطلاب الراغبين في الالتحاق بكليات القمة مثل الطب البيطري، حيث أعلن وزير التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور عن أماكن شاغرة هامة تستحق الانتباه. الحد الأدنى للقبول في تنسيق المرحلة الثانية للشعبة العلمية وصل إلى 68.75%، أما الأدبية فجاءت عند 64.06% وفقًا للنظام الحديث، مما يفتح الأبواب أمام أعداد واسعة من المتقدمين.

تفاصيل موعد تنسيق المرحلة الثانية وأهم الشروط للقبول

تنطلق المرحلة الثانية لتنسيق القبول بالجامعات يوم 6 أغسطس وتستمر لأربعة أيام حتى 10 أغسطس، ويجب على الطلاب الالتزام بالمواعيد المحددة لضمان تسجيل رغباتهم في الوقت المناسب، ويشمل الحد الأدنى للقبول في الشعبة العلمية نسبة 68.75%، بينما جاءت نسبة القبول في الشعبة الأدبية 64.06%، الأمر الذي يعكس توازنًا بين الفرص المتاحة لكلا الشعبتين حسب النظام الحديث لتسجيل التنسيق.

المتاح من الأماكن الشاغرة في كليات القمة لتنسيق المرحلة الثانية

أكد وزير التعليم العالي أن هناك أماكن متوافرة في كليات القمة داخل تنسيق المرحلة الثانية، وتتضمن هذه الأماكن عدة كليات مهمة، منها كليات الطب البيطري للطلاب النظام الحديث، وكليات التمريض، والعلوم، والزراعة، بالإضافة إلى كليات الحسابات والمعلومات والذكاء الاصطناعي في مختلف المحافظات، فتأمل هذه الكليات استقطاب أعداد جديدة من الطلاب خلال هذه المرحلة المهمة.

الحد الأدنى لكليات القمة ونتائج المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات

أعلن وزير التعليم العالي الحد الأدنى للقبول في كليات القمة لكل من الشعبة العلمية والأدبية كما يلي:

وذكر الدكتور أيمن عاشور أن الحد الأدنى لكليات الطب انخفض بالمقارنة مع العام السابق، في حين شهدت الكليات الأدبية ارتفاعًا ملحوظًا في الحدود الدنيا، ما يعكس تغيرات في توزيع المقاعد ونوعية المتقدمين.

يمكن للطلاب الذين استكملوا المرحلة الأولى معرفة نتائجهم من خلال الرابط الرسمي باستخدام رقم الجلوس الخاص بكل طالب لتأكيد موقفهم وإعداد خطة واضحة للمرحلة المتبقية من التنسيق.

تُعد المرحلة الثانية فرصة مثالية للطلاب لتحديد مستقبلهم الدراسي في الجامعات المصرية، مع توافر كليات القمة التي تحظى بشعبية واسعة، وبفضل وجود أماكن شاغرة في تخصصات متعددة، أصبح أمام الطلاب خيارات أكثر تنوعًا.