انضم إلى ورشة فنية لكبار السن في متحف ركن فاروق لتعلم فنون صناعة المفارش

تجمع ورشة لكبار السن بـ متحف ركن فاروق اهتمامًا متزايدًا لتعلم عمل المفارش بأسلوب تقليدي فني بامتياز، حيث توفر الورشة فرصة ثمينة لكبار السن لاكتساب مهارات جديدة تعزز من قدراتهم اليدوية وتعزز روح الإبداع لديهم في بيئة ثقافية تاريخية.

تعليم عمل المفارش في ورشة لكبار السن بـ متحف ركن فاروق

تُركز ورشة لكبار السن في متحف ركن فاروق على تقديم تعليم عملي متكامل لصنع المفارش اليدوية، مما يتيح للمشاركين تجربة فريدة تدمج بين التراث الفني والمهارات الحرفية الحديثة، وتشجع على تطوير قدراتهم بأسلوب محبب وسهل التطبيق، خصوصًا لمن يرغب في تعلم هذا الفن القديم من مصادر موثوقة في أجواء متحفية أصيلة.

الأثر الاجتماعي والذهني لورشة لكبار السن لتعلم عمل المفارش

تساهم ورشة لكبار السن في متحف ركن فاروق في تعزيز الاندماج الاجتماعي وتنشيط القدرات الذهنية من خلال تعلم عمل المفارش، إذ تمنح المشاركين فرصة لتجديد اهتمامهم بالمهارات اليدوية، كما تخلق حالة من التعاون بين الحضور وتبادل الخبرات، مما يرفع من جودة حياتهم ويحفز قيم التواصل الاجتماعي والتفاعل الإيجابي ضمن مجموعة متجانسة من كبار السن.

المتاحف الثقافية ودورها في دعم ورشة لكبار السن لتعلم عمل المفارش

تلعب المتاحف الثقافية مثل متحف ركن فاروق دورًا مهمًا في دعم ورشة لكبار السن لتعلم عمل المفارش من خلال توفير مساحة محفزة تحتوي على التراث والفنون اليدوية، كما تساهم في ربط الأجيال المختلفة بتراثهم، وتضمن نقل المهارات الفنية التقليدية بشكل منظم ومنهجي، ما يساعد على استدامة هذه الفنون وزيادة وعي المجتمع بأهميتها الثقافية والتعليمية.

  • تهيئة بيئة تعليمية مناسبة تحترم خصوصيات كبار السن
  • توفير الأدوات والمواد اللازمة لصنع المفارش التقليدية بصورة متاحة وسهلة الاستخدام
  • تنظيم دورات تدريبية دورية لتعزيز وتقوية المهارات المكتسبة
  • تشجيع الابتكار مع المحافظة على الخطوط الفنية التقليدية
  • تعزيز الروابط الاجتماعية من خلال العمل الجماعي وتبادل الخبرات