رنا الحريري تواجه الانتقادات وتؤكد أن التغيير يعزز قيمة الإنسان ولا يقلل منها

تُعَد الكلمة المفتاحية الطويلة الأنسب لهذا المحتوى هي: “تحدي تجربة تقديم محتوى حياتي ومنزلي على مواقع التواصل الاجتماعي”.

تحدي تجربة تقديم محتوى حياتي ومنزلي على مواقع التواصل الاجتماعي مع رنا الحريري

لم تتردد رنا الحريري في خوض تحدي تجربة تقديم محتوى حياتي ومنزلي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحولت من الكتابة الدرامية إلى مشاركة وصفات الطهي وتنظيم المنزل، بهدف تقديم محتوى جديد يلامس حياة متابعيها اليومية، ولا سيما محبي الطبخ والحلويات؛ وهذا التحول سبب لها موجة انتقادات واسعة، لكنها قابلتها بردود تعكس ثقتها في مسيرتها.

ردود رنا الحريري على الانتقادات في تجربتها لتقديم محتوى حياتي ومنزلي

تناولت رنا الحريري الانتقادات التي لاحقتها بعد تحولها لتقديم محتوى حياتي ومنزلي عبر “إنستغرام”، وعلّقت على مقولة شعبية سورية ظهرت في فيديو لتحضير “كعكة المقلاة”، تقول: “اللي بيغيّر كارُه بيقل مقداره”، لرفضها الفكرة بشكل جذري؛ معتبرة أن تغيير المجال وتحدي تجربة تقديم محتوى حياتي ومنزلي على مواقع التواصل الاجتماعي لا ينقص من قيمة الشخص بل على العكس يعكس جرأة وتجربة جديدة قد تحقق نجاحاً أو على الأقل تعليم جديد ينمو معه المتابع والناشر معاً.

كيف أثرت سلسلة “طبخة اليوم” في نجاح تجربة تقديم محتوى حياتي ومنزلي على وسائل التواصل؟

ساهمت سلسلة “طبخة اليوم” التي أطلقتها رنا الحريري في تعزيز تجربة تقديم محتوى حياتي ومنزلي، حيث قدمت من خلالها وصفات بسيطة وسهلة التنفيذ لجمهور واسع يبحث عن أفكار لطهي أطباق منزلية بطريقة مبتكرة، وكان لفيديو تحضير “كعكة المقلاة” الحصة الأكبر من التفاعل والدعم، مما ساعدها على كسر الصورة النمطية لصناع المحتوى وتجاوز الانتقادات إلى أحضان جمهور جديد يقدّر الصراحة والابتكار في المحتوى المقدم.

  • تغيير المحتوى وتقديم تجارب جديدة تعزز من دعم المتابعين.
  • الجرأة في تحدي المعتقدات أو الأفكار النمطية المجتمعية.
  • التفاعل مع المتابعين عبر التعليقات والرسائل لإبقاء الحوار مستمرًا.
  • التركيز على بساطة المحتوى وجذبه بطريقة إنسانية وعملية.