زياد الغامدي يوقع عقداً جديداً ويستمر مع الفريق حتى عام 2028: ماذا يعني هذا للموسم القادم؟

وقع نادي الاتفاق عقدًا رسميًا مع اللاعب زياد الغامدي للانضمام إلى صفوف الفريق الأول حتى عام 2028، في خطوة تعزز من قوة الفريق للموسم المقبل؛ حيث جاء الانتقال من صفوف النادي الأهلي كصفقة انتقال حر. هذا الاتفاق جاء في إطار صفقة تبادلية حيث انتقل اللاعب محمد عبد الرحمن من الاتفاق إلى الأهلي، بالإضافة إلى حصول الاتفاق على مقابل مالي ضمن بنود العقد.

تفاصيل انتقال زياد الغامدي إلى نادي الاتفاق حتى عام 2028

شهدت صفقة انتقال زياد الغامدي إلى نادي الاتفاق اتفاقًا تبادليًا هامًا بين الناديين، حيث خضع اللاعب لعدة مراحل تمهيدية قبل توقيع العقد الذي يمتد حتى عام 2028، ما يشير إلى ثقة إدارة الاتفاق في إمكانياته ومساهمته الفنية. إضافة إلى ذلك، تضمّن العقد حصول نادي الاتفاق على مبلغ مالي يُعتبر جزءًا من الصفقة، مما يُبرز التنظيم الحكيم لإدارة النادي في صفقات الانتقالات المستقبلية.

رؤية وإصرار زياد الغامدي لدعم فريق الاتفاق وتعزيز مستواه

عبّر زياد الغامدي عن مدى سعادته بالتوقيع مع نادي الاتفاق، معتبراً خطوة الانضمام إلى الفريق مرحلة جديدة مليئة بالتحديات التي يرى فيها فرصة لتطوير مسيرته الكروية. أبدى عزمه على بذل أقصى جهده لتقديم أداء مميز يرضي جماهير الفريق المتعطشة للنجاحات؛ فهدفه الأساسية هو أن يكون عنصرًا فاعلاً يسهم في رفعة اسم الاتفاق محليًا وقاريًا.

ثقة إدارة الاتفاق في قدرات زياد الغامدي ودوره المتوقع بالفريق

أبدت إدارة نادي الاتفاق تفاؤلها الكبير بإمكانيات زياد الغامدي، مؤكدة على تفهمها العميق لدوره المؤثر في تعزيز الجانب الفني للفريق خلال السنوات المقبلة. الإدارة ترى فيه عنصرًا مهمًا يمكنه تنفيذ الخطط التكتيكية بعقلية احترافية، وبالتالي فإن هذه الصفقة تعطى دفعة قوية لطموحات الفريق في المنافسات المحلية والإقليمية القادمة.

هذه الخطوة جاءت في توقيت مناسب لتدعيم صفوف فريق الاتفاق من خلال ضم لاعب يمتلك الخبرة والكفاءة، ما يعزز فرص الفريق في تحقيق نتائج مميزة خلال الموسم المقبل؛ ويُتوقع أن يلعب زياد الغامدي دورًا هامًا في خطط المدرب لما يتمتع به من إمكانيات تكتيكية وفنية متقدمة.