«مدة غياب مثيرة» كامافينجا كم تستمر فترة غيابه عن الملاعب في الموسم الحالي

غياب إدواردو كامافينجا عن ريال مدريد أصبح مؤكداً لمدة تقارب 10 أيام بسبب التواء في كاحله الأيمن تعرض له خلال تدريبات الفريق، ما يجعل لحظة التعافي والتركيز على العلاج الآن في قلب اهتمامات النادي والجماهير.

تفاصيل إصابة كامافينجا وتأثيرها على فترة غيابه مع ريال مدريد

بعد الفحوصات الطبية التي أجرتها الخدمات الصحية لريال مدريد، تأكد تعرض إدواردو كامافينجا لالتواء في كاحله الأيمن، وهذه الإصابة ستمنعه من المشاركة خلال الأيام القادمة، حيث يحتاج لفترة راحة وتعافي تمتد لحوالي 10 أيام، مما يجعله خارج التشكيلة في المباريات المقبلة للفريق.

غياب كامافينجا وتبعاته على مباريات ريال مدريد المقبلة

يُعلن غياب كامافينجا رسمياً عن مواجهة تيرول الودية المقررة في الثاني عشر من أغسطس، كما لا تزال حالة جاهزيته لمباراة أوساسونا في انطلاقة الدوري الإسباني يوم 19 أغسطس غير محسومة؛ إذ لم تتضح بعد سرعة تعافيه من الالتواء الذي ألم به مؤخراً، مما يضيف حالة من الترقب حول مدى تأثير هذه الإصابة على انطلاقته مع الفريق هذا الموسم.

تاريخ غياب كامافينجا وتأثيره على أداء ريال مدريد في الموسم الماضي

يجدر الإشارة إلى أن كامافينجا يعاني من غياب مستمر عن ريال مدريد منذ أبريل الماضي بسبب إصابة تعرض لها آنذاك، وهذا الغياب الطويل أثر على آداء الفريق في وسط الملعب، حيث كان يعتمد عليه كلاعب حيوي، مما دفع النادي إلى اتخاذ كافة الإجراءات الطبية لضمان عودته السريعة والآمنة، مع تقليل فرص تفاقم الإصابة وتأثيرها على الموسم الحالي.

التاريخ نوع الإصابة مدة الغياب المتوقعة المباريات المهمة الفائتة
إبريل 2023 إصابة أدت إلى غياب طويل عدة أشهر عدد كبير من مباريات الدوري ودوري الأبطال
أغسطس 2023 التواء في كاحل القدم اليمنى 10 أيام تقريبًا مواجهة تيرول الودية، شكوك حول مباراة أوساسونا

يعمل ريال مدريد حالياً على متابعة حالة كامافينجا الطبية بشكل مستمر، مع إعطائه الراحة اللازمة والتدريب البدني المناسب لتعويض ما فاته بسبب هذه الإصابة الجديدة؛ مع الأخذ في الحسبان أهمية عودته في الوقت المناسب للحفاظ على مستواه والانسجام مع زملائه في ظل المنافسات المرتقبة. خضوع اللاعب للفحوصات الدورية بعد الإصابة يؤكد حرص النادي على الاستفادة القصوى من خدماته بأسرع وقت ممكن، مع ضمان سلامته التامة بعيداً عن المخاطر التي قد تتسبب في تفاقم الغياب.