تعرف على موعد الحلقة الثانية من مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” وتنقل مفاجآته القادمة

تبدأ أحداث مسلسل ما تراه ليس كما يبدو بحكاية مشوقة بعنوان “فلاش باك”، حيث يخلق العمل توليفة مميزة تجمع بين الغموض والدراما النفسية في تجربة فنية مختلفة؛ وتتابع الجماهير بشغف تفاصيل الحكاية التي تتناول كشف أسرار جديدة في حياة المحقق زياد الكردي.

مسلسل ما تراه ليس كما يبدو وأجواء الغموض النفسي في الحكايات المستقلة

مسلسل ما تراه ليس كما يبدو ينقلك إلى عالم من التشويق عبر سبع حكايات منفصلة، تجمع بين عناصر الغموض، الإثارة، والدراما الإنسانية العميقة؛ حيث تُقدم كل قصة في خمس حلقات مستقلة مع فريق عمل فني مختلف من حيث التمثيل، الإخراج، والكتابة، ما يضفي تنوعاً درامياً غير تقليدي يرتكز على بناء شخصيات معقدة وأحداث غير متوقعة، مما يعزز اهتمام المشاهدين ويحفز فضولهم.

تفاصيل الحلقة الأولى من حكاية “فلاش باك” في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

شهدت الحلقة الأولى من حكاية “فلاش باك” التي عرضت على قنوات dmc ومنصة Watch It، تفاعلًا واسعًا من الجمهور، حيث جسد النجم أحمد خالد صالح شخصية المحقق الجنائي “زياد الكردي”، الذي يقف أمام لغز جريمة غامضة، وأحداث شخصية مأساوية مرتبطة بفقدان زوجته في ليلة رأس السنة؛ إضافة إلى الفنانة مريم الجندي بدور “مريم” التي تجمع بين الرسم والرقص الاستعراضي، مع مشاركة خاصة للفنان خالد أنور. وتتوالى الأحداث مع تسلم زياد رسالة تحمل أسرارًا صادمة بعد مرور عامين، مما يدفع القصة إلى مسارات جديدة تشد المتابعين وتثير التساؤلات حول حقيقة ما حدث.

ترقب الحلقة الثانية من حكاية “فلاش باك” في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

يُعرض مساء اليوم الجزء الثاني من حكاية “فلاش باك” عبر شاشة dmc والمنصة الرقمية Watch It، في موعد ثابت عند الساعة السابعة مساءً، وسط توقعات مرتفعة لكشف المزيد من التفاصيل التي تحيط بشخصية زياد الكردي وتطورات القضية التي يعمل على حلها، في أجواء مشحونة بالتشويق والإثارة، ما يجعل جمهور مسلسل ما تراه ليس كما يبدو في حالة ترقب حقيقي.

فريق العمل المتميز وراء مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

يأتي مسلسل ما تراه ليس كما يبدو بإنتاج كريم أبو ذكري، ويشارك في الإخراج كل من جمال خزيم، خالد سعيد، محمد خضر، ومحمود زهران، بينما أبدع في كتابة السيناريو أسماء بارزة مثل محمد حجاب، نسمة سمير، هند عبد الله، وأسماء عبد الناصر؛ وهو عمل درامي يجمع بين التشويق والدراما النفسية، مرسخاً مكانته كواحد من أبرز الأعمال التي تجذب المشاهدين هذا الموسم، خاصة مع تقديمه بطولات شبابية في إطار متميز يحمل طابعاً سردياً مختلفاً.