«تحولات مفاجئة» توقعات ليلى عبد اللطيف اغتيال شخصيات بارزة وتأثيرها على حرب إيران

توقعت ليلى عبد اللطيف أن يشهد عامنا الحالي تحسنًا ملموسًا في الأوضاع داخل غزة، مع توقعات بأنها ستتجه نحو الاستقرار قريبًا، أما سوريا فترى أنها ستواجه اغتيال شخصية سياسية بارزة مع ازدهار اقتصادي ملحوظ، بينما في إيران من المتوقع أن تحدث تغييرات كبيرة تصب في مصلحة الشعب، مع حدوث اغتيالات لشخصيات بارزة في عدة دول عربية.

توقعات ليلى عبد اللطيف حول الأوضاع السياسية والاقتصادية في دول عربية

كشفت ليلى عبد اللطيف أن التغيرات السياسية والاقتصادية سوف تلمس عدة دول عربية بشكل واضح، حيث أوضحت أن سوريا ستشهد اغتيالًا لشخصية سياسية هامة وسط ازدهار اقتصادي كبير يشمل البلاد، أما غزة فمن المنتظر أن تتحسن أوضاعها تدريجيًا خلال الفترة القادمة، وهو ما يعطي مؤشرًا إيجابيًا للاستقرار هناك؛ وبالنسبة لإيران، فإن التوقعات تشير إلى تغييرات جذرية إيجابية تخدم مصلحة الشعب وتعيد ترتيب المشهد السياسي الداخلي، في وقت ستشهد فيه عدد من الدول العربية اغتيالات لشخصيات بارزة، مما يعكس حالة من التوتر الإقليمي والتقلبات السياسية.

توقعات الأزمات والكوارث المحتملة وتأثيرها على الدول العربية

حذرت ليلى عبد اللطيف من تهديدات صحية محتملة في عدد من المطارات العالمية نتيجة لكوارث طبيعية قد تؤدي إلى انتشار أوبئة خطيرة، مع تأكيدها أن هذا الخطر سيكون محصورًا في بعض البلدان التي ستسعى للحد من تفشي تلك الأوبئة، كما توقعت وقوع زلزال قد تؤثر هزاته على سوريا وتركيا، لكنه لن يصل إلى حد الدمار الكامل، فضلًا عن شتاء قارس ستشهده بعض الدول العربية بسبب عواصف ثلجية عنيفة، يتزامن معه انفجار قوي في إحدى السفارات، ما يثير مخاوف من توترات أمنية متصاعدة، وفي إطار أوسع، أشارت إلى اقتراب العالم من احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة خلال السنوات القادمة.

تصعيد محتمل بين إيران وإسرائيل وتوقعات الاضطرابات السياسية حسب ليلى عبد اللطيف

أكدت ليلى عبد اللطيف احتمالية وقوع تصعيد جديد بين إيران وإسرائيل مدعومًا بتدخل أمريكي محتمل، مع بوادر لحرب طاحنة قد تندلع على خلفية الملفات السورية واللبنانية، حيث يرجح أن تكون إيران في موقف دفاعي أو انتقامي وسط تصاعد التوترات الإقليمية، كما توقعت تفجر اضطرابات داخل إيران نفسها مع احتمال اغتيال شخصيات بارزة، ما قد يؤدي إلى خروج مسيرات حاشدة في الشوارع تعبر عن غضب شعبي ومطالب سياسية وأمنية حادة، مع تأكيدها أن الأجواء الداخلية ستكون مشتعلة سياسيًا وأمنيًا بشكل غير مسبوق يُعيد تشكيل مسار الأحداث. من ناحية أخرى، ربطت عبد اللطيف بين وصول إدارة أمريكية جديدة واحتمالية إعادة فتح ملف الاتفاق النووي وعودة إيران إلى طاولة المفاوضات من موقع مختلف، مما قد يفضي إلى حسم عدد من الملفات الحساسة التي لطالما أثرت على الاستقرار في المنطقة.

تُعد توقعات ليلى عبد اللطيف مصدر جدل واسع؛ إذ تعكس حساسيات مرتفعة بين دعم مع تصديق، ونقد ينتقد غموض بعض التوقعات، وتظل تتابعاتها السياسية والاقتصادية محور متابعة مستمرة خاصة لما يتعلق بمصير مناطق يواجهها توتر دائم وصراعات متجددة.