«اكتشف الآن» نتائج الثالث المتوسط 2025 عبر موقع وزارة التربية الرسمي

نتائج الثالث المتوسط 2025 الدور الأول، أنهى طلاب الصف الثالث المتوسط في العراق امتحانات الدور الأول لعام 2025 وسط أجواء من التوتر والقلق، نظرًا لأهمية هذه المرحلة في تحديد مستقبلهم الدراسي ومع انتهاء الامتحانات، شرعت وزارة التربية العراقية بعمليات التصحيح الدقيقة التي تُجرى باستخدام تقنيات إلكترونية وطرق يدوية، لضمان أعلى درجات النزاهة والشفافية في رصد الدرجات وقد أكدت الوزارة التزامها بعدم التهاون في التقييم والتدقيق لتفادي أي أخطاء قد تضر بمصالح الطلبة.

نتائج الثالث المتوسط 2025 الدور الأول عبر موقع نتائجنا

أتاحت وزارة التربية إمكانية الاستعلام عن نتائج الدور الأول للصف الثالث المتوسط 2025 من خلال موقع “نتائجنا”، لتوفير الوقت والجهد على الطلاب وأولياء الأمور، ويمكن اتباع الخطوات التالية:

• الدخول إلى الموقع الرسمي.
• تأكيد أنك لست روبوتًا
• اختيار “نتائج الصف الثالث المتوسط”
• تحديد “الدور الأول 2025”
• اختيار المحافظة من القائمة
• إدخال الرقم الامتحاني للطالب
• الضغط على زر “تحميل ملف PDF”
• فتح الملف والبحث عن اسم الطالب والمدرسة والاطلاع على الدرجات

الخدمة تتيح تجربة سهلة وآمنة تحافظ على خصوصية بيانات المستخدمين.

إعلان نتائج الثالث المتوسط على الموقع الرسمي للوزارة

أعلنت وزارة التربية أن النتائج ستُنشر إلكترونيًا فور اعتمادها من قبل اللجان المختصة، وسيتم تحميلها على الموقع الرسمي للوزارة، بالإضافة إلى إرسالها للمديريات التعليمية ليتمكن الجميع من الوصول إليها بوسائل متعددة.

خطوات الحصول على نتيجة الثالث المتوسط من موقع وزارة التربية

يمكن كذلك التحقق من النتائج عبر الموقع الرسمي للوزارة باتباع ما يلي:

• زيارة الموقع الرسمي لوزارة التربية العراقية
• اختيار “نتائج الطلاب”
• تحديد “الثالث المتوسط”
• اختيار “الدور الأول 2025”
• إدخال الرقم الامتحاني بدقة
• الضغط على “استخراج النتائج” لعرض النتيجة على الشاشة مباشرة

وتوصي الوزارة بالاعتماد فقط على المصادر الرسمية، وتؤكد ضرورة التحلي بالصبر في حال تأخر النشر لبعض المناطق بسبب تدقيقات إضافية أو مشكلات فنية مؤقتة.

بهذه الطريقة، يتمكن الطلاب وأولياء الأمور من الوصول إلى النتائج بيسر وسهولة، مع الحرص على تأكيد دقة المعلومات المقدمة والتحقق منها من المصادر الرسمية، وهذا يضمن الاطمئنان إلى صحة البيانات ومصداقيتها، حيث أن العملية التعليمية تتطلب شفافية ونزاهة في التعامل مع مثل هذه الأمور الحساسة